Tunisie, une enseignante voilée exclue de la surveillance du bac à Cailloux

Imprimer
Publié le Vendredi 15 Juin 2012 à 12:13
Lors de la surveillance du Bac français au Lycée français Gustave Flaubert (Cailloux) le 14/06/2012, une enseignante convoquée pour surveiller les élèves du Bac au Lycée, a été purement et simplement exclue du centre d'examen par la responsable du centre pour port du voile (visage découvert).

Plusieurs questions se posent concernant cette exclusion et il est de la responsabilité des autorités tunisiennes de prendre des positions sur une telle situation, qui risque fort de se renouveler les années à venir.

Est-ce gênant qu'une personne voilée surveille le bac ?
Doit-on en Tunisie se faire dicter la loi par un pays étranger ?
Un tel acte islamophobe est-il autorisé en Tunisie ?
Où est le respect envers cette personne ?
Je vous laisse libre de répondre à ces questions.
Liberté et égalité

Soyez des journalistes citoyens
Cette rubrique est aussi la vôtre. Si vous souhaitez exprimer vos coups de cœur, coups de gueule ou revenir sur n’importe quel sujet qui vous tient à cœur, un événement qui vous interpelle, vous pouvez le faire en nous faisant parvenir vos écrits en cliquant  ici.
GlobalNet se fera un plaisir de les publier, avec ou sans la signature de leurs auteurs. Vous avez tout à fait le droit de garder l’anonymat ou de signer avec un pseudo.



 

Commentaires 

 
+54 #82 الإسلام ضد سلبيّة التونسيّين الموالين للغرب.
Ecrit par Musulman.     01-08-2012 12:12
لاحظت جهل عديد التونسيّين بالإسلام عقيدة وفقها وأخلاقا وإحسانا وهو أمر لا غرابة فيه لأنّه ناتج عن العالمانيّة (اللائكيّة) التي حاربت الأديان كلها وجففت منابعها ومنعت تدريس الإسلام. فكل من لم يدن هذا الاعتداء على الإسلام عموما وحقوق الإنسان خصوصا هو ضحيّة للعالمانيّة.

ففي السيرة النبويّة الشريفة قامت غزوة بني قينقاع (قبيلة من يهود المدينة) على إثر تحيّل يهوديّ لنزع حجاب امرأة مسلمة فقاتلهم الصحابة وانتصرنا عليهم. ووقع إجلاؤهم من المدينة. وقد غزا معهم رسول الله صلى الله عليه وسلم. ومن هذا نستنتج أنّ المعتدي يجب زجره. ويكون التصرف في مثل الحالة المعروضة في المقال المحاكمة العادلة. إنّ حجاب المرأة المسلمة معلوم من الدين بالضرورة فكل من اعتدى عليه فقد اعتدى على الإسلام والأمة الإسلاميّة بتجاوز المفهوم الضيق للأشخاص. ولهذا يمكن لكل صاحب عقل سليم أن يحكم بالعدوان الصليبيّ من خلال هذه الحادثة.

ومن جهة المعاهدات مع الدول المبنيّة على منظومات الكفر مثل فرنسا، فلا يوجد أدنى اتفاق على محاربة الإسلام في عقر دارنا. إذن، فالمعتدون يجب عرضهم على القضاء الفرنسي إضافة للقضاء التونسيّ وذلك لمخالفة هؤلاء الصليبيّين للقوانين الفرنسيّة التي جاءت لتطبيق المعاهدات بين الدول. فقد عصى هؤلاء الصليبيّون حكومتهم الفرنسيّة زيادة على انتهاك حقوق الإنسان خارج بلدهم ويندرج هذا في الاستعلاء والاستكبار كما وردا في القرآن. فالسيادة الإسلاميّة للدولة التونسيّة ترفض وتشجب بشدة كل الأعمال الصليبيّة التي يتضرر منها مواطنون وكذلك كل محاربة للإسلام. فلا يمكن لدولة مسلمة أن تسمح بمحاربة الإسلام على أرضها.

وللأسف، فإنّ من تتلمذ عن الغرب ولم يدرس شيئا من الإسلام يكون عادة مواليا للغرب ولو كان ذلك على حساب وطنه وبني وطنه والإسلام، هذا إن كان يعلن إسلامه والمصيبة أشد لدى من لا يعلن إسلامه. وكل من عارض تعليقاتي لم يقل خيرا في الإسلام قط. فحتى إن لم يكن مسلما فهو أخو المسلمين في المواطنة وبناء البلاد والمجتمع ومن واجباته الدفاع مع المسلمين ضد انتهاكات الأجانب للسكان المسلمين. وكان موقفهم مخجلا وظالما إذ ساندوا الكفار الأجانب ضد بني وطنهم. وضد سيادة وطنهم وضد الإسلام.
 
 
+63 #81 ليس فرويد مرجعا معتمدا في العلم.
Ecrit par Musulman.     31-07-2012 07:44
إنّ سقموند فرويد يهوديّ متطرف شاذ جنسيّا يمارس اللواط مع الأطفال. ومن الجهة العلميّة فقد خالفه عديد العلماء منهم تلامذته. فلا تأمنه لا على دين ولا على علم. وقد أثر انحرافه السلوكيّ على علمه إذ توجه إلى التفسير الجنسي في جل نظريّاته وتأويلاته شأنه شأن كل منحرف جنسيّ. وأغلب علماء النفس والأطباء النفسانيّين كفار ولكن يوجد منهم المسلمون وأخص بالذكر منهم المرحوم الأستاذ الدكتور سليّم عمار الطبيب الأستاذ المؤمن الزيتوني الذي له انتصارات متعددة على علماء وأطباء النفس الغربيّين وهو معترف به عالميّا من حيث مكانته العلميّة. فنحن المسلمون نأخذ الحكمة حتى من الكفار ولكن نترك الكافر إذا كان علمه خاطئا ومغرضا وداعيا إلى الانحراف إذ أمرنا الله تعالى بالتدبر وتحكيم العقل.
 
 
-61 #80 39o354
Ecrit par Youssef     30-07-2012 02:13
"En fixant fortement ses adeptes à un infantilisme psychique et en leur faisant partager un délire collectif, la religion réussit à épargner à quantité d'êtres humains une névrose individuelle" S. Freud.
 
 
+60 #79 وقل جاء الحق وزهق الباطل إنّ الباطل كان زهوقا.
Ecrit par Musulman.     26-07-2012 06:10
قارئ يساريّ شديد المعارضة للإسلام وللمسلمين بجميع أصنافهم حتى أنّه يعادي جميع الأحزاب المسلمة في تونس. وإنّ جهله بالعلوم الشرعيّة لمركب. فكل ما عارض به الإسلام باطل وحجته داحضة. قال الله تعالى (وجادلوا بالباطل ليدحضوا به الحق). وكلما جوبه بآية كريمة أو حديث شريف أو أصل شرعيّ إلا وعجز عن الرد على نور الإسلام الذي لا يغلبه الظلام. ومن أساليب المفلسين فكريّا الشتم والقذف ودعوة الناس للإعراض عن دعوة الحق كما كان يفعل كفار قريش وغيرهم. وإنّ منهم من رجع إلى الحق وأخبت إلى الله تعالى عندما نظر في موضوع الإسلام متخليا عن عمى البصيرة مثل عمير بن وهب رضي الله تعالى عنه الذي أسلم عندما ذهب لاغتيال رسول الله صلى عليه وعلى آله وسلم وبارك وقد أرسله صفوان بن أميّة الذي أسلم أيضا عند فتح مكة.

فلو كان قارئ موضوعيّا لناقش جريمة حقوق الإنسان ولدخل في الموضوع. ولكن حقده على المسلمين أعمى بصيرته. فأقول وبالله التوفيق أنّه موافق على كل ما لم يعترض عليه من تعليقاتي. وديدن القضاء في مثل هذه الحالات أنّ عدم الاعتراض إقرار بالمعروض وموافقة عليه. وكذلك، فلا يعترض أيّ إنسان موضوعيّ على إحالة هذه الجريمة على القضاء فهو أمر يُسْكِتُ جميع الأطراف إذ التقاضي يفصل عند الاختلاف حسما أو صلحا.

وهو أيضا لم يعترض على شرعيّة إعلان وإشهار عظمة الإسلام. والإسلام عظيم رغم أنوف الحاقدين.
 
 
-63 #78 @Zak...
Ecrit par ckomça     25-07-2012 18:00
Il est tout à fait normal qu'un pays réglemente les lieux de culte sur son territoire.
Mais prenez exemple la religion Chrétienne, chaque ville à une "méga église" (cathédrale) pour les raisons que vous évoquez. Idem pour les "méga synagogues", ce qui n'empêche pas la présence de petites structures dans les "quartiers".
Y compris en Tunisie, si je me souviens bien l'an dernier, les salafistes avaient tenté une "OPA" sur les principales mosquées.....la Police (état) à veiller au "grain".
La paix chez soi, il faut s'en donner les moyens.
 
Ces commentaires n'engagent que leurs auteurs, la rédaction n'en est, en aucun cas, responsable du contenu.